الفتاة المترددة:
التي تفكر الف مرة قبل أن تتخذ قرارها، ثم تتراجع لتقرر شيئاً آخر، وتسأل كل من حولها حتى تعرف رأيهم، ثم تقرر شيئاً مختلفاً تماماً، فتتعب باقي صديقاتها وزملائها، لذلك فهم يتهربون من الحوار معها.
المتبلدة المشاعر:
التي تتلقى أي خبر أو مزحة، بنفس التعبير، تستمع لأي مشكلة أو أزمة، فلا تتبدل ملامح وجهها، لا تعلَّق، أو تبدي أي شعور أو تعاطف، فتعبيراتها وتعليقاتها لا تعبر عن شيء من الاهتمام
التافهة:
التي لا تهتم إلا بكل الأمور السطحية في حياتها، فلا تحاول أن تفهم أو تسأل أو إذا تكلمت دل كلامها على أنها لا تفهم شيئاً مما يدور حولها، والشاب الذكي الناضج لا يحب هذا النوع من الفتيات
الغيورة:
سواء من زميلاتها وصديقاتها، أو من أي إنسان آخر يتميز عنها في الشكل، أو الأناقة، أو الوضع الاجتماعي، أو الذكاء، وهي دائماً تثير المشكلات مع من ترتبط به لأنها تشعر بالنقص، وعدم الثقة في نفسها
الخجولة:
التي تُحرج من الكلام، وتخجل من أن تعبر عن رأيها، تعتمد على غيرها ليقول ما تريده هي، تخجل حتى من أن تبتسم.
الاستعراضية:
التي تحب أن يجتمع الجميع حولها، ويصغي لها، ويسليها، ويتحدث إليها، ويحجز لها المكان الأول في المحاضرات، ... وهكذا. فهي تثير الضجة فقط من الظاهر، أما باطنها فغالباً هي شخصية مهزوزة، تعاني من الخوف.
المنتقدة:
التي لا يعجبها شيء، تنتقد كل شيء: ملابس زميلاتها، أسلوب حديثهن، اقتراحات الزملاء، لا يعجبها إلا ما تصنعه هي، أو ما تقوله هي فقط.
القيادية:
وبالرغم من أن هذه الصفة مطلوبة، في كل نواحي الحياة، وبخاصة في الحياة العملية، إلا أن الرجل الشرقي، لا يطيق أن يشعر أن فتاته أو زوجة المستقبل لها القيادة في حياته، حتى لو كانت على حق! لذلك إذا كنت تتمتعين بهذه الصفة، فأنا أهنئك ولكن تعاملي بها بحذر وذكاء وبخاصة مع الشباب.
ـــــ . ـــــ . ـــــ . ـــــ . ــــ . ــــ . ــــ . ــــ . ــــ . ـــ